بقلم المهندسة / راندا محمد سعيد عزيزي السيد المجهول إلى أن يشاء الله، إنه المكتوب الثاني في بريد رسائلي لك و ليكن بعنوان محطة إنتظار .. و أنا أكتب هذه الرسالة في نهاية الشهر السابع من العام .. ثم إني أود أن تكون هذه الرسالة ذكرى إن غبت لا تغيب كلماتها معي بل تبقى […]