الشيخ شادي الهواري: من قبيلة الدواغرة إلى قيادة التغيير في شمال سيناء

كتب / الصحفى طلعت مرسى إبراهيم

الشيخ شادي الهواري، أحد أبرز أبناء قبيلة الدواغرة بشمال سيناء، لم يكتفِ بميراثه القبلي العريق فحسب، بل تعداه ليصبح رمزًا للطموح والعمل التطوعي في المنطقة. ارتقى مؤخرًا إلى منصب أمين قسم بئر العبد في حزب المؤتمر، ما أهّله ليلعب دورًا محوريًا في العمل العام والتطوعي على حد سواء.

قبيلة الدواغرة: تاريخ وأهمية

تُعد قبيلة الدواغرة من القبائل الرئيسية في شمال سيناء، وتتميز بتاريخها العريق ومساهماتها الكبيرة في دعم الاستقرار والتنمية المحلية. ينتمي الشيخ شادي الهواري إلى هذا النسيج الاجتماعي الغني، ما منحه فهمًا عميقًا للتحديات والفرص في المنطقة.

الشباب الطموح في شمال سيناء

يمثل الشيخ شادي الهواري نموذجًا للشباب الطموح في شمال سيناء، حيث يُظهر كيف يمكن للعطاء والتفاني أن يُسهما في التأثير الإيجابي على المجتمع. يُحفز عمله الدؤوب وإنجازاته الأخرى الشباب في المنطقة على الاقتداء بهذا المثال البارز.

العمل التطوعي وأهميته في المجتمعات المحلية

كان العمل التطوعي دائمًا ركنًا أساسيًا في فلسفة الشيخ شادي الهواري، ويُعتبر مثالًا حيًا على قوة التطوع في بناء مجتمعات أقوى وأكثر تماسكًا. يُسلط تفانيه في الخدمة العامة الضوء على الدور الحيوي الذي يمكن أن يلعبه العمل التطوعي في تنمية المجتمعات المحلية.

دور الشيخ شادي الهواري في حزب المؤتمر

مع توليه منصب أمين قسم بئر العبد في حزب المؤتمر، استطاع الشيخ شادي الهواري أن يوسع من أثره في العمل العام. يستخدم منصبه لدعم المشاريع التنموية والتطوعية، مسلطًا الضوء على أهمية التنظيم السياسي في خدمة المجتمع.

تأثير المنصب الحزبي على العمل العام

أسهم منصب الشيخ شادي الهواري في حزب المؤتمر بشكل كبير في تعزيز مشاركته في العمل العام، ومكّنه من الدخول بقوة في مجالات جديدة من العمل التطوعي والاجتماعي

في ظل قيادة حكيمه من الأمين العام لحزب المؤتمر بشمال سيناء الحاج موسي عكيرش

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.