بقلم الشاعر / علي يوسف ابو بيجاد
حذاري
حذاري
ان تبتعدي
عني
مره اخري
فذاك
بالنسبة لي
مصيبه
كبري
نعم يا
من تفهميني
وتحاوريني
لتجعليني
وانا بين
انقاضي
وحطامي
كاني في
واحه خضراء
….
قد نجد
من نحب
بسهوله
ولكن في
ايجاد من
يفهمنا
قد نستغرق
أياما وشعورا
او دهرا
…
وانا قد
وجدتك
وارتضيتك
ورجوتك
الا تقاطعيني
وتهجري
ما اكتب
من ابيات
ومن شعرا
…
اعلم جيدا
من انا
بالنسبه لك
وتعلمين
جيدا
من انتي
بالنسبه لي
فلا داعي
لان نتظاهر
بما ليس
نصيبا وقدرا
…
انتي زهره
الزهور
في حديقتي
وانتي
من تنشرين
فيها
رائحه
المسك
والورد
والعطرا
…
لن اقول
احبك
فتلك الكلمه
بعد ما مررت
به أصبحت
عندي مجرد
اوهام
وذكرى