بقلم الشاعر / علي يوسف ابوبيجاد
حاولت
مرارا
وتكرار
أن امسح
دموعك
وان اداوي
جراحك
وان انير
شموعك
حاولت
وما
استطعت
لانك
ببساطه
ابيت
الا ان
اكون
احد
خصومك
لا أدرى
لما
لا تعطيني
فرصه
لاثبت لك
باني من
سيصونك
أن كان
من قبلي
قد اهانك
وغدر بك
وخانك
فما ذنبي
انا في ذلك
لما علي تحكم
قبل أن تعلم
من اكون
فقد اكون
من يستحق
حبك وحنانك
فهلا سمحت
لي بان اكون
سيفك وسهامك
ضد أي شخص
يحاول أن
يتلذذ بجرحك
وألامك
ولك أن تعلم
بأنك لن تندم
أن تركتني
اقهر اعدائك