بقلم الشاعر المبدع / رأفت عبد العال
تكبر تكبر
فإنك صرت أسيرًا لذاتك
حكم قيودك وناور بحلمي
وحطم ودادك
ومُر كل نظرة تُهدم نبضي
واترك صلاتك
تكبر تكبر
وحطم بقايا عهود ارتباطك
ومزق سري لأني في يومٍ
سكنت فؤادك
فكل الشواهد ثمارًا لكذبك
أيعقل أن أنحني لمرادك؟!
تكبر فإنك لم تجن خيرًا
وتسع بحمقٍ وراء احتراقك
فما عاد قلبي يرقص فرحًا
لإنك أنت أردت اغترابك
أُقاوم شرودك
على الرغم مني أُريد بقاءك
فتارة أحدث قلبي ليرحل
وتارة أُناور ليبقي نقاؤك
فما عُدت أقوى على السير خلفك
وما عُدت أرغب بلون سمائك
فكم من آهاتٍ تلعن نبضي
لأني أريدك فحقق ولاءك
تكبر فإنك أسيرًا لذاتك
أيعقل أن أنحني لمرادك ؟!
فإنك صرت أسيرًا لذاتك
حكم قيودك وناور بحلمي
وحطم ودادك
ومُر كل نظرة تُهدم نبضي
واترك صلاتك
تكبر تكبر
وحطم بقايا عهود ارتباطك
ومزق سري لأني في يومٍ
سكنت فؤادك
فكل الشواهد ثمارًا لكذبك
أيعقل أن أنحني لمرادك؟!
تكبر فإنك لم تجن خيرًا
وتسع بحمقٍ وراء احتراقك
فما عاد قلبي يرقص فرحًا
لإنك أنت أردت اغترابك
أُقاوم شرودك
على الرغم مني أُريد بقاءك
فتارة أحدث قلبي ليرحل
وتارة أُناور ليبقي نقاؤك
فما عُدت أقوى على السير خلفك
وما عُدت أرغب بلون سمائك
فكم من آهاتٍ تلعن نبضي
لأني أريدك فحقق ولاءك
تكبر فإنك أسيرًا لذاتك
أيعقل أن أنحني لمرادك ؟!