بقلم الشاعرة/ زينب سليم أحمد
بتنهي الحلم بندالة وبتقولي سلام و وداع . !!!
كلك خسة ورزالة وعامل بتصحح الأوضاع !!!
بكل بساطة جاي تحلف وتوهمني بأنك فوقت
وكالعادة عاملي بريء ومتدارى ب1000 قناع
بتنهى القصة بفظاعة وبتخطط لحب جديد .!!
دورك مثلته ببراعة ،، ومن ظالم عملت شهيد
وقومت بدور مهوش دورك ولا يشبه لأمثالك
صورة للعقل والطيبة ، وجواه مسخ قلبه حديد
صحيت من حلم كان وردي ، ، لقيته كابوس
ودنيا بنيتها على قدي ، ، وشوق محسوس
وشوفتك كامل الأوصاف مفيش منك !!!
لقيتك جاي مع الدنيا ، ، ، عليا تدوس !!!
دعيت ربي تدوق من كأس سقيتهولي
بطعم مرار سكن حلقي . . . هديتهولي
وتتعذب وتتقلب بنار الهجر ع الجانبين
وتعرف أنه كان ذنبك ، ، لجرح كبير جرحتولي
أنا عارفة بإنك يوم ، ، هتتندم على فراقي
وتتخيلني طيف وياك وصوتي فيك كمان باقي
ومن بين الوجود كله هتحلم بس تلمحني
لكن تلقاني ناسيه هواك ، وحارقة كل اوراقي