بقلم / أحمد فاروق الوليلي
وهي كيفيه فهم الشخص لعلاقته بالعالم وكيف يتم تنظيم هذه العلاقة عبر الزمان والمكان..
وكيف يفهم إمكانيات المستقبل مع الاعتراف باللغه كممارسه اجتماعيه ..
فاللغه هى عنوان الوجود والهويه باعتبارها المستودع الأمين الذى تختزن به مقومات الانتماء وذاكره المستقبل
ولا تزول الا بزوال الامه …فهي مكنونها …
اخيرا اقول..
اللغه الام هي هويه المرء وهويه الامه التى ينتسب إليها
ومن فقد لغته ….فقد وطنه ..